سامي حماني

تجاوز المنتخب عقبة زمبيا بسلام. وقد نجح الفريق الوطني في تحقيق انتصار مُستحق وثمين خاصّة أنه جاء خارج الديار.

 نجح المنتخب الوطني في تحقيق بداية موفّقة في التصفيات المُؤهلة إلى مونديال قطر 2022.

مرّة أخرى يختار المشرفون على الرياضة التونسية اهدار الجهد والوقت في «الحُروب» الكلامية والبطولات الوهمية.

لن نأتي بالجديد عند التأكيد على الدور التاريخي لشركة «البروموسبور» في دعم الرياضة التونسية.

دخل الترجي الرياضي في سباق مع الوقت في سبيل اتمام صفقاته الصّيفية وغلق قائمته الافريقية.

 يبدو أن كمال القلصي يحظى بثقة الرئيس حمدي المدب.

بَعد غلق ملف المدرب، انصبّ التركيز على التعاقدات التي تهدف إلى تقوية الفريق وسدّ الشغورات الناجمة عن مغادرة عدة عناصر لأسباب مُ

في زمن الأحزان، وفي الوقت الذي يُواصل فيه عدّاد الموت الدوران بنسق مجنون، ظهرت البطلة أنس جابر لتمنحنا نَصيبا من الفرح الذي أصب

رغم كلّ الضَّربات الموجعة التي تلقّتها «البقلاوة» فإنها بقيت شامخة وصامدة في وجه الزمن وصابرة أيضا على استهتار مسؤوليها و«غدر»

كان الاطار الفني يعتزم اجراء تربص مُغلق في حمام بورقيبة بداية من يوم 11 جويلية غير أن التطورات الأخيرة والخطيرة في الأزمة الوبا