حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكرّاي

كل وزارة حكومة الصيد طالها التحوير، فلأنها حملت أسباب ذلك..

والسيد الحبيب الصيد يتذكر ويتحدث ويجيب عن أسئلتي الدقيقة منها والعامة كنت ما فتئت أستذكر أشرطة متداخلة منها التصريحات ومنها الت

التقاطعات بدأت وحكومة الحبيب الصيد التي أذّى عملها ونشاطها الإرهاب (ثلاث ضربات قاصمة في باردو وفي سوسة وفي شارع محمد الخامس) بد

بعد ثلاثة أشهر تقريبا، من العملية الارهابية بمتحف باردو التي استهدفت سياح أجانب من عدّة جنسيات، حلّوا بميناء حلق الوادي عبر رحل

أي حكومة في العالم، مهما كان حجم السند الذي تتمتّع به.. ومهما يكون المناخ مواتيا لها ماديا ولوجستيا وسياسيا.

حكومة الحبيب الصيد التي أنجزت ما وعدت به على لسان رئيسها حين أعلن في خطاب منح الثقة 4 فيفري 2015 أن هذه الحكومة تتعهد بتقديم حص

عندما كان يختار طاقمه الحكومي من الوزراء، لم يكن السيد الحبيب الصيد، رئيس الحكومة ما بعد انتخابات 2015، على موعد مع الذين يريدو

لأنه ابن الإدارة التونسية هو الذي يتافخر بالأمر أمام أنجيلا ميركل بأنه ينتمي إلى أكبر حزب في تونس: حزب الإدارة، ولأنه تعوّد على

حين قال سي الحبيب الصيد «لأنجيلا ميركل» بأنه ينتمي إلى أكبر حزب في تونس، بدت المستشارة الألمانية محتارة...

بعد تحديد الأولويات، أولويات الحكومة الجديدة في 2015 شرعت حكومة الصيد في العمل وفي تطبيق وثيقة لم تكن مسقطة على أعضاء الحكومة ب