حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكرّاي

" ما دمت قبلت المسؤولية...مسؤولية رئاسة الجمهورية ...لا مجال للتردد ولا للخوف أو التخوف..." هكذا كان يردد لي في معرض جواب عن سؤ

كان الأمر يسيرا مع السيد أحمد فريعة ، في إقناعه بالتخلي عن منصبه وزيرا للداخلية ، وهو الذي لم يقض فيها سوى يومين وانطلقت الثورة

لم يكن يوم السبت الخامس عشر من جانفي 2011...نهاية المطاف ، أو نهاية التفكير في: كيف ستكون البلاد دستوريا بعد أن عاين المجلس الت

قبل أن يؤدي السيد فؤاد المبزع اليمين الدستورية رئيسا للبلاد ...بعد أن قضى السيد محمد الغنوشي أقل من 24ساعة على رأس الدولة ،، وق

عندما دخل سي فؤاد المبزع ، وهو رئيس مجلس النواب إلى مركز الأمن الرئاسي بقصر قرطاج يوم 14جانفي عصرا ...كان هو أول الذين وصلوا من

بالتأكيد أن هناك العديد من الأسرار ما تزال بين أيدي أصحابها، من المسؤولين في الدولة ، الذين باشروا جزءا من قيادة البلاد في اللح

بالتأكيد أن القيادة السياسية للبلاد التونسية ...من قيادات حزبية وحكومية وأخرى عن مجلس النواب ...فهمت دون أن تكون المعلومة الرسم

الواقع والمؤشرات تقول ، أن أصهار بن علي كانوا ، وبوجه مكشوف، يمارسون الضغط على الوزراء...

لم تكن التفاصيل التي حاقت بالمشهد التونسي بين 17ديسمبر 2010 ..و14 جانفي 2011، أنه في تصاعد الأحداث في تونس ...وعي تفاصيل وجزئيا

لم تمر ثماني وأربعون ساعة، على حرق البوعزيزي نفسه ...يوم السابع عشر من ديسمبر 2010،، حتى سرت الإحتجاجات في بقية الولاية ، ولاية