حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكرّاي

المبادرة عنده ...يراها إيجابية لتونس ...وتراها السلطة والإدارة الترابية ..أمرا سلبيا...

كلها قصص تشبه النوادر ...تلك الأحداث والقصص التي عاشها السيد محمد الناصر...طوال فترة تواجده في جنيف مندوبا سفيرا لدى المنظمات ا

مؤشرات عديدة تكشف أن بن علي..وعندما ترشّح سي محمد الناصر وفاز  بمنصب رئيس لجنة حقوق الإنسان في جنيف ، وهو السفير المندوب للدولة

منذ أن وطئت قدماه جنيف في 1988...بدأ مندوب وسفير  تونس لدى كوكبة المنظمات الأممية والدولية  بالمدينة السويسرية...جنيف في ممارسة

سوف ينتهي صاحب المذكرات عند هذا الحدّ...من قصة المرآة الخلفية ...والنظر الى تجربته في جنيف لما كان وزيرا للشؤون الإجتماعية...في

لم يكن سي محمد الناصر... يرنو من وراء الموقف المبدئي الذي تولى إعلانه من منبر منظمة لم يكن يرنو إلى خلق أزمة ديبلوماسية ...

الولايات المتحدة الأمريكية...وفي ذاك العهد بالذات ...منتصف السبعينات...لم تكن متعودة على الخسارة...خسارة المجتمع الدولي الذي بد

الاجواء في مدينة جنيف السويسرية ...أين مقر الأمم المتحدة ، الفرع الأوروبي...كانت مشحونة بحكم إصرار الجانب الأمريكي على أن يستصد

السيد محمد الناصر ، مازال يواصل النظر إلى الأحداث من المرآة الخلفية ...Le rétroviseur المرآة العاكسة لمحطات ماضية...وساحة هذه ا

ما أقدم عليه السيد محمد الناصر في مؤتمر التشغيل بجنيف ...من أنه أخذ سلطة القرار كرئيس ، ثم فرض شروطه على معدي المؤتمر وأدخله في