حاوره سامي حماني

بَقي سمير السلمي من الأسماء العالقة في الذاكرة الشعبية بحكم أنه كان من العناصر الدولية اللامعة وكان أيضا من أبرز النجوم الكروية

مَازالت الصّافرة التونسية تقبع في النفق المظلم رغم كل العمليات التجميلية والاصلاحات التي تحدّثت عنها الجامعة وأبواقها الدعائية.

رغم الانتقادات والاحتجاجات فإن رئيس إدارة التحكيم والمُشرف على التعيينات لم «يَهرب» من المواجهة واختار الرد على كلّ الاستفسارات

أنهت «البقلاوة» «ثورة الشك» بعد أن أطاحت بالترجي وأنعشت حظوظها في افتكاك مقعد ضِمن المُترشحين إلى مرحلة التتويج.

خَرج منتخبنا من المونديال بيد فارغة والأخرى فيها الكثير من الندم خاصّة أن الدور الثاني كان في المتناول لولا سوء التصرّف مع لقاء

يُواكب المحلّل الفني الناصر البدوي فعاليات المونديال على عين المكان. وتابع حارسنا الدولي السابق مشاركة المنتخب عن قرب.

عاش عادل السليمي الفترة الذهبية للنادي الافريقي عندما كان يصول ويجول في الداخل والخارج بفضل جيل التسعينيات.

بَعد مسيرة طويلة كلاعب وكمدرب وكمسيّر، التحق نجم الدولي السابق علي الكعبي بالجامعة التي منحته خطة المستشار الفني تكريما لجيل 78

«زلزال» كبير ضرب أمس الساحة الكروية وهي تستعد لاستئناف نشاط البطولة المحلية بحضور 14 فريقا على أن يتم في كل جولة اعفاء ناديين م

«الأسطورة»، «العِملاق»، «ملك الشباك لكلّ الأوقات».