بقلم: وحيدة المي

عشرون شهرا ، وأبواب متحف باردو مغلقة.

أغلق المعرض الوطني بابه ، وفتح بابا على الأمل .

بين حين وآخر، أتلقى على المسنجر رسائل تحريضية ضدّ بعض الأشخاص الفاعلين في المشهد الثقافي  أو التظاهرات ، وأتقّبل آراء جريئة  وم

بين حين وآخر يفتح الموت فمه الواسع ليلتقم أحدنا في غفلة منّا ويجعله طيّ النّسيان .

لنتفّق أولا أنّ المجتمعات التي تغلب عليها الأميّة  وتجعل من أولوياتها الخبز ولقمة العيش  ، تجعل الفن والكتابة  الأدبية مدعاة لل

مثير للاستغراب والتساؤل هذا الكم الكبير من الحقد والضغينة بين المثقفين ،وتحويل المشهد الثقافي إلى حلبة للصراع والتطاحن والتدافع

مصطلح اللوبيات يحيلنا مباشرة على مشتقات اصطلاحية أخرى من قبيل العصابات ، المافيا، الوفاق الإجرامي ، الجريمة المنظمة الأخطبوط وغ

صدر عن المغاربية لطباعة وإشهار الكتب في طبعته الأولى سنة 2022 ، كتاب الدكتور محمد عبد العظيم في 334 صفحة .

وقّع عبد العزيز قاسم المدير الأسبق لمؤسسة الاذاعة والتلفزة التونسية كتابه هذا الاسبوع حول «المستمع الأكبر « في علاقة  الحبيب بو

عندما زرتها في بيتها بإحدى عمارات الضاحية الغربية للعاصمة ، رأيت لمعان الفرح في عينيها وهي تشقّ مسلك المأوى المعشّب إلى الطابق