بقلم: عبد المجيد شعبان

حدثان حصلا مؤخرا أعادا الحديث عن الأمازيغ ..

غزت أمريكا أفغانستان انتقاما من تنظيم القاعدة وزعيمها أسامة بن لادن المحتمي بطالبان الحاكمة آنذاك لاتهامها بتدمير برج التجارة ا

ولّى زمانٌ كنّا نسعدُ فيه بحصة الأدب العربي، يروي لنا فيها أساتذتنا البعض من نوادر الأقدمين، من شعراء وأدباء ومحدّثين، ومنها مث

دينوقراطية ؟

يتفق أهل الذكر على أن المياه هي مشكلة الحاضر، وسبب رئيسي للحروب في المستقبل...وللعالم العربي مشكلتان: أولاهما النّدرةُ،حيث لا ي

قامت أمريكا على جثث أبناء الأرض الأصليين ممن سمّوهم «الهنود الحمر»..

لسنا بصدد شرح القصيدة التي نُسبت لامرئ القيس، وقبّل فيها حبيبته تسعا وتسعين قبلة وواحدة أخرى وكان على عجل..

على مدى أيام اتجهت أنظارنا الى ثلاث قمم ..

ألمانيا تعتذر لناميبيا على جريمة إبادة قبل قرن.. وفرنسا تعترف لرواندا بأنها « قصرت» في منع الإبادة قبل ربع قرن..