بقلم: عبدالجليل بوقرّة

تخرّج النوري بوزيد من مدرستين: مدرسة السينما و»مدرسة» التمرّد الشبابي بحركة «برسبكتيف» اليسارية، فاختار في البداية أن يتقدّم من

رغم اعتبار عمار الخليفي «أب السينما التونسية» لما بعد الاستقلال فأنّي خيّرت افتتاح هذه السلسلة من البطاقات عن تاريخنا في السينم

كيف تناول الخطاب السينمائي التونسي تاريخ تونس المعاصر؟ وإلى أيّ حدّ ساهمت السينما في نشر الثقافة التاريخية بتونس؟

في إحدى حكايات الصحفي والفداوي (الحكواتي) التونسي المرحوم عبدالعزيز العروي يروي لنا حكاية طريفة ومعبّرة عن مشعوذ يشرف على مقام،

إذا كان  فهم التطور التاريخي حسب هيغل هو فهم لحركة الفكر أو العقل الذي لا يكتسب قيمة إلا عندما تجسّده الدولة لهذا قال بأن التار

«إن حكم اليمن يشبه الرقص على رؤوس الثعابين»، ذلك ما أقرّه ذات يوم الرّئيس اليمني الرّاحل علي عبدالله صالح الذي اغتاله الحوثيون

برزت تونس في بداية العشرية الثانية لهذا القرن على السّاحة الدّولية كمهد لما سمّي آنذاك بالثورات العربية أو «الرّبيع العربي»، وت

رغم تعدّد التّعريفات للحركيين فإنّ التّعريف الذي ترسّخ في الذّاكرة هو أنّ «الحركي» ذلك الجزائري الذي خان بلده وكان في خدمة المس

تُعتبَر مجلّة «ذا آتلانتيك»( The Atlantic) الأمريكية، الصّادرة في واشطن، من أعرق المجلاّت إذ تأسّست سنة 1857 في مدينة بوسطن.

ما إن بدأت بوادر السّيطرة على وباء كورونا في العالم تلوح قريبة بعد انتشار التلاقيح بكثافة في أغلب بلدان العالم، حتى اندلعت حرب