بقلم: عبدالجليل بوقرّة

في جويلية من السّنة الماضية، وضع أغلب التوانسة أيديهم على قلوبهم خوفا على منظّمة يعتبرونها درعا واقيا من التسلّط الاجتماعي وحصن

أنطونيو غرامشي، هو فيلسوف وكاتب ومنظّر إيطالي عاش بين سنتي 1891 و1937.

هل عادت عقارب الساعة إلى ما قبل سقوط جدار برلين؟ أم نعيش لحظة فاصلة بين عهدين؟ وما هي دروس الحرب في أوكرانيا؟

الحدث الثّقافي والفكري لهذا الأسبوع سيكون، دون شك، المؤتمر التاسع لمخبر النخب والمعارف والمؤسسات بالمتوسّط في جامعة منوبة حول "

كانت بداية المواجهة بين الإخوان المسلمين بتونس، وتسمّوا في البداية بالجماعة الاسلامية، والدّولة التونسية في شكل خلاف حول اختيار

لا يختلف اثنان فيما توصّل إليه العالم ابن خلدون من أنّ «الظلم مؤذن بخراب العمران».

إذا كانت معضلة البلاد العربية تكمن في إفراط التداخل بين السياسة والدّين، فإنّ معضلة المعضلات بتونس في السنوات الأخيرة في التّدا

في حوار مع جريدة الشروق ليوم الاثنين 17 جانفي الماضي، لم يتردّد القيادي السّابق بحركة النهضة الإخوانية، عماد الحمامي، في التّأك

المقصود بالإسلام السّياسي كلّ التنظيمات السياسية التي تخلط بين السّياسة (النسبي) والدّين (المطلق)، وتستند في مرجعيتها إلى مجمل

في اللحظات المفصلية وفي زمن التحوّلات الكبرى تتّجه كلّ الأنظار إلى القضاء، وهذا ما يحصل في تونس منذ عشر سنوات من عدم الاستقرار