بقلم: صلاح الداودي

خسر البعض السلطة وربحت تونس وشعبها حق الحياة الرفيعة ونالت شرف الواجب الوطني النبيل. هذا كل ما في الأمر بكل بساطة.

لعله من المفيد التذكير بعيدا عن الموضوع الشكلي الصرف ومضامينه السياسية وبعيدا عما يتداول كثيرا عن قصور النظام السياسي وفوضاه وق

من المرجح جدا أن تعلن رئاسة الجمهورية عن تشكيلة حكومية مرتقبة في خلال أيام معدودات والغالب على الظن قبل موفى هذا الشهر الذي قد

نرى انه من الواجب المتأكد على جميع النواب المعلقة أعمالهم من المنحازين لطفرة 25 جويلية الثورية والنوعية وما بعدها أن يدركوا انه

كنا نعتقد منذ سنة 2011 في تقديرات منشورة ان الغالب على الظن اتجاه قوى الاستعمار الإمبراطوري نحو السير إلى محاصرتنا وتوظيفنا عبر

نحن في الواقع بصدد الخروج من حالتي التجميد والتعطيل الذين فرضهما البرلمان والحكومات المتلاحقة وهو ما جابهه الرئيس بالتجميد المض

لا التوقي يكفي بنفس الاستراتيجية القديمة ولا الملاحقة لا الاستباق تكفي بنفس الاستراتيجية القديمة. ولذلك نقترح ما يلي:

لا بعد 56 ولا قبل ولا بعد 2011 .لم يعد بعد كل هذا الهلاك والإهلاك الذي أوصلت إليه الطبقة الحاكمة بلدنا، لم يعد هناك من أي حل مم

نزداد يقينا بأن ذلك سوف يحصل في المدة القيادية الحالية للشعب الفلسطيني مهما اختلفت وجهات نظرنا في بعض الأمور داخل فلسطين المحتل