بقلم: صلاح الداودي

بعد يومين من ذكرى الشهداء، شهداء الأمن الرئاسي، تأتي عملية استثارة وإثارة استعراضية خرقاء، ولم نكن يوما لا في القدس المحتلة ولا

هذا كلام موجه إلى رئاسة الجمهورية لمواجهة الدعاية السوداء والدعاية الرمادية والدعاية الزرقاء والدعاية البنفسجية. 

من الثابت والمعروف ان النظم الانتخابية تؤثر على النظم السياسية والعكس بالعكس.

نريد جديد الأفق ويريدون العودة لنفس النفق.

إنه تاريخ كفاح وجودي ومصيري، حيث انطلقت حركة 17 ديسمبر 2010، الحركة الثورية الظافرة رغم مجابهتها وتعطيلها وتعليقها والانقلاب عل

لبلوغ تناسق الإرادة العامة الشعبية مع الإرادة العامة للدولة، وبالأحرى الوطن الذي يكسب الدولة وجودها، والتي تعرف بشعبها ولا تقوم

تكثر القلاقل وتتواصل حول المسار السياسي الذي تقطعه تونس وتسير إليه دونما إدراك شعبي فعلي وعملي شامل لروح هذا المسار رغم حقيقة ت

عندما نتحدث عن العدل الاجتماعي أساسا فإننا نتحدث في نفس الوقت عن العدالة التوزيعية والعدالة التنموية والعدالة الاجتماعية والعدا

تجنبا لعبارة "خارطة الطريق" الملطخة بالدماء التي لطالما ارتبطت بالتعاطي مع العدو الصهيوني في وقت من الأوقات، يتوقف كل شيء، وخاص

فيما يلي استكمال للتفكير في الحوار في أفق تحقيق هدف الكفاءة الديمقراطية بعد ما نشرناه يوم أمس تحت عنوان "الحوار التأسيسي: بناء