بقلم: المنصف بن فرج

هناك ظاهرة مضحكة ومبكية في آن واحد تسود هذه الأيام المشهد الوطني في تونس وهي ظاهرة تجييش الشارع واستعراض القوة الجماهيرية في ال

أثبتت التجارب والدّلائل في تونس خلال السّنوات العشر الماضية أنّ خيار الإقصاء والتهميش كان خيارا عقيما وأحد المصادر الأساسيّة لل

لقد سبق أن كتبت مرارا في هذا المنبر الإعلامي أن حق التظاهر الذي كفله دستور ما بعد الثورة لا يبرر بأي شكل من الأشكال الخروج عن ا

عندما لاحت بوادر فيروس كورونا في نهاية شهر ديسمبر الماضي في مدينة «ووهان» الصينية لم يتوقع أحد في تونس وفي العالم أن هذا الفيرو

سيسجّل تاريخ تونس الحديث والمعاصر أنّ إخفاقات تونس خلال السنوات العشر الماضية على كافة المستويات السياسيّة والاقتصاديّة والاجتم

ما إن استقلت تونس في 20 مارس 1956 حتى تلاحقت المكاسب وتوالت الإنجازات بأسرع من لمح البرق، إذ تكونت أول حكومة للاستقلال وانتخب ا

تمرّ الذكرى الأولى لرحيل رئيس الجمهورية السّابق الباجي قائد السّبسي مفعمة بالكثير من الأفكار والمشاعر حول رجل دولة فذّ أنفق عقو

لم يحدث أن شهدت الإدارة التونسيّة تراجعا في صورتها على كافة المستويات مثل هذه السنوات العشر الأخيرة...

حزنت خلال شهر جوان 2020 ثلاث مرّات، ولديّ أسبابي الوجيهة في هذا الحزن المشروع :

في تاريخ الحركة الوطنية شخصيات فذة أخلصت  للّه والوطن.