بقلم: المنصف بن فرج

عادت مسألة الحوار الوطني لتطرح نفسها داخل المشهد السياسي التونسي في مناخ من التجاذبات والمواقف الغامضة والمتباينة ودخل الاتحاد

خلّفت حادثة سحل الطفل في سيدي حسين ردود أفعال غاضبة في تونس وأثارت مجدّدا التساؤل عن طبيعة التفاعل بين رجل الأمن والمواطن خاصّة

كشفت جائحة كورونا الكثير من الحقائق وأسقطت المزيد من الأقنعة عن الطبقة السياسية التي أفرزتها السنوات العشر الماضية وبالخصوص طوا

كلّ المعطيات والمؤشرات تؤكد أنّ تونس وشقيقتها ليبيا تمضيان في مسار مستقبلي واحد وصحيح بفضل الديناميكية السياسيّة التي طبعت مؤخر

إذا كانت الهند تفاخر بالمهاتما غاندي، والباكستان بمحمد علي جناح، والصين بماوتسيتونغ، والولايات المتحدة الأمريكية بجورج واشنطن،

إذا كانت الهند تفاخر بالمهاتما غاندي، والباكستان بمحمد علي جناح، والصين بماوتسيتونغ، والولايات المتحدة الأمريكية بجورج واشنطن،

كانت الزيارة الرسمية التي أداها رئيس الجمهورية قيس سعيد مؤخرا إلى الشقيقة ليبيا زيارة في وقتها المناسب بكل المعايير المثلى لأنه

منذ فجر الاستقلال وبدايات بناء الدّولة الوطنيّة الحديثة ظلت الدبلوماسيّة التونسية دائما في مسالكها الصحيحة وفق الأعراف والبرتوك

هناك ظاهرة مضحكة ومبكية في آن واحد تسود هذه الأيام المشهد الوطني في تونس وهي ظاهرة تجييش الشارع واستعراض القوة الجماهيرية في ال