بقلم: أنور الغريبي

«هل لدينا من العدل ما سوف يكفي ليجعلنا عادلين غدا؟»..

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح شهيد الكلمة الحرّة شكري بلعيد الذي اغتالته أيادي الغدر والجهل برصاص جبان ذات 6 فيفري منذ سنوات تسع م

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح أيقونة النّضال والحرّية «البنيّة التونسيّة» لينا بن مهنّي التي رحلت في مثل هذه الأيام في أوج العطاء

في أزمنة الجليد، والضّباب، والكوفيد تواصل تونس المُثخّنة بـالوباء السّير بين حقول ألغام تُنذر بالانفجار في كلّ حين، وآن على إيق

عشيّة «استرجاع» ذكرى تنحّي «صانع التغيير» عن السّلطة منفيّا على وقع الاحتجاجات الشعبيّة الهادرة نحو الأراضي السعوديّة تتسارع ال

احتفى أغلب التّونسيين كدأبهم بالسنة الميلادية الجديدة، ووقفوا في طوابير طويلة أمام محلاّت بيع المرطّبات، والدّجاج «الرّوتي»..

إهداء خاص جدّا: إلى كلّ الأحبّة الذين غادرونا في صمت.. إلى «شُهداء الخُبزة المُرّة»..

إهداء خاص جدا: إلى روح الممثل المبدع توفيق البحري «الباجي ماتريكس» الذي زرع البسمة على الشفاه، ونثر البهجة في نفوس الناس على ام

«سيّدي الرّئيس.. تحيّة وبعد.. أقول في قلبي.. والمساء يغمُر البلاد بالشّجون.. واليأس بيننا.. وسيف الخوف مُسلّط علينا..

«أحبّك يا شعب..