بقلم : الشيخ الدكتور بدري المداني

سورة الأنبياء هي السورة الحادية والعشرون في ترتيب المصحف الشريف، وآياتها اثنتا عشرة ومائة آية، وهي مكية، تعالج موضوع العقيدة ال

هل يعقل أن نقبل أنّ  رسول الله صلّى الله عليه وسلم ليس رحمة للعالمين والله عزّ وجلّ يقول»وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين» ؟

هي من قصار السور ولكن فيها كبار المعاني ..سورة الماعون التي قال فيها الله تعالى:» أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذ

إنّ انتشار ظاهرة الزواج العرفي في بلادنا وتفاقمها كان في الفترة التي عقبت الثورة وما رافقها من انفلات عام ..وكانت الأفكار الجدي

قد يتوهّم عن سوء فهم أو سعيا للتشويه أنّ الإسلام عبر القرىن الكريم يحقّر المرأة ويدعو لسجنها في البيت وجعلها تحت الرجل وقدميه و

إنّ النصوص القرآنية والنبوية طافحة بكلّ معاني الرحمة والتيسير ..ونجد اليوم بين أيدينا حديثا غير متداول ولكنه غزير المعاني مشحون

الثابت لدينا أنّ عقد الزواج المكتوب و الذي يعدّ عقدا مدنيّا هو عقد شرعي كذلك وقد تمّ ضبط الفصول المتعلّقة بعقود الزواج وترسيمها

 للمقابر حرمتها - والموت والدفن لا ينقطعان وإنّ تذكُّرَ الموتِ، يُزَهِّدُ في الدنيا، ويُحفّزُ على العملِ الصالح، في الجنائز عبر

ما يبنى على باطل فهو باطل ..فعديدة هي المفاهيم التي تدور في أذهان الناس وهي خاطئة ويعتقد بصحّتها ويبنى عليها الجدل وتتكوّن اللج

حين نلقي نظرة على الفقه في أحكامه القديمة نجده ينصّ على أنّ صلاة الجمعة غير  واجبة على المرأة، وعليها أن تصلّيها ظهرا في بيتها