نفاد صبـرِ سائق الرئيس المُديرِ العام
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبيرة، ولو كان اليومُ عُطلة لما أعرتُ لِهذا التغيُّرِ أهميّة، ولكنّ اليوم هو يوم عملٍ، والساعة هي العاشرة صباحًا، فخمّنتُ أنّه في رخصةٍ مرضيّة أو أُطرِد من عمله، ولكنّني ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبيرة، ولو كان اليومُ عُطلة لما أعرتُ لِهذا التغيُّرِ أهميّة، ولكنّ اليوم هو يوم عملٍ، والساعة هي العاشرة صباحًا، فخمّنتُ أنّه في رخصةٍ مرضيّة أو أُطرِد من عمله، ولكنّني ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/02