نظمتها جمعية "المحبة" والهلال الأحمر بالقلعة الكبرى: حملة تحسيسية للوقاية والتسجيل في منظومة التلقيح
تاريخ النشر : 13:51 - 2021/07/11
نظمت الهيئة المحلية للهلال الأحمر وجمعية المحبة بالقلعة الكبرى اليوم الأحد يوما تحسيسيا تحت شعار "سجّل والبس بافاتك، تحمي حياتي وحياتك".
وقال محمد الحبيب بن عمر، نائب رئيس الهيئة المحلية للهلال الأحمر بالقلعة الكبرى إنّ الحملة هي بادرة من جمعية المحبة والهلال الأحمر لتحسيس الناس بضرورة حمل الكمامة واتخاذ كل إجراءات الوقاية وتشجيعهم على التسجيل في منظومة "إيفاكس" للتلقيح.
وأوضح بن عمر أنّ الحملة شملت توزيع بين 4 آلاف و5 آلاف كمامة في مختلف أنحاء مدينة القلعة الكبرى مع انتشار عشرات من متطوعي الهيئة المحلية للهلال الأحمر للقيام بهذه المهمة فضلا عن التحسيس بضرورة التوقي من انتشار العدوى باعتماد الإجراءات الصحية المنصوح بها من ارتداء للكمامة وابتعاد عن التجمعات والتزام التباعد الجسدي واستخدام المعقم.
وأكد بن عمر أنّ مجالات تدخل نشطاء الهلال تشمل أيضا العمل مع الطواقم الطبية وشبه الطبية ومعاضدة جهودها من خلال التطوع لمتابعة الوضع الصحي لبعض المصابين بفيروس "كورونا" ممن يستحقون آلات أوكسيجين في منازلهم لتخفيف الضغط على المستشفيات، مشيرا في هذا السياق إلى الجهود التي تقوم بها جمعية المحبة لتوفير آلات الأوكسيجين وإلى تطوع 25 فردا من نشطاء الهلال الأحمر للقيام بالمهمة.
وشملت مجالات تدخل متطوعي الهلال الأحمر أيضا تعقيم المنازل والمؤسسات العمومية والبنوك ومراكز الأمن وتنظيم العمل بمكاتب البريد في أيام الذروة خصوصا.

نظمت الهيئة المحلية للهلال الأحمر وجمعية المحبة بالقلعة الكبرى اليوم الأحد يوما تحسيسيا تحت شعار "سجّل والبس بافاتك، تحمي حياتي وحياتك".
وقال محمد الحبيب بن عمر، نائب رئيس الهيئة المحلية للهلال الأحمر بالقلعة الكبرى إنّ الحملة هي بادرة من جمعية المحبة والهلال الأحمر لتحسيس الناس بضرورة حمل الكمامة واتخاذ كل إجراءات الوقاية وتشجيعهم على التسجيل في منظومة "إيفاكس" للتلقيح.
وأوضح بن عمر أنّ الحملة شملت توزيع بين 4 آلاف و5 آلاف كمامة في مختلف أنحاء مدينة القلعة الكبرى مع انتشار عشرات من متطوعي الهيئة المحلية للهلال الأحمر للقيام بهذه المهمة فضلا عن التحسيس بضرورة التوقي من انتشار العدوى باعتماد الإجراءات الصحية المنصوح بها من ارتداء للكمامة وابتعاد عن التجمعات والتزام التباعد الجسدي واستخدام المعقم.
وأكد بن عمر أنّ مجالات تدخل نشطاء الهلال تشمل أيضا العمل مع الطواقم الطبية وشبه الطبية ومعاضدة جهودها من خلال التطوع لمتابعة الوضع الصحي لبعض المصابين بفيروس "كورونا" ممن يستحقون آلات أوكسيجين في منازلهم لتخفيف الضغط على المستشفيات، مشيرا في هذا السياق إلى الجهود التي تقوم بها جمعية المحبة لتوفير آلات الأوكسيجين وإلى تطوع 25 فردا من نشطاء الهلال الأحمر للقيام بالمهمة.
وشملت مجالات تدخل متطوعي الهلال الأحمر أيضا تعقيم المنازل والمؤسسات العمومية والبنوك ومراكز الأمن وتنظيم العمل بمكاتب البريد في أيام الذروة خصوصا.