من 20 إلى 22 أفريل المقبل: وزراء وإعلاميون وفنانون في الدورة 16 للملتقى الإعلامي العربي
تاريخ النشر : 22:25 - 2019/01/28
بدأت الهيئة التنفيذية للملتقى الإعلامي العربي التحضير لانطلاق فعاليات الملتقى في نسخته السادسة عشرة، والتي من المنتظر أن تنعقد من 20 إلى 22 أفريل المقبل بدولة الكويت، تحت رعاية سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء، وبمشاركة عدد من وزراء الخارجية ووزراء الإعلام وأصحاب المؤسسات الإعلامية العربية المختلفة وكبار المسؤولين فيها، إضافة إلى نخبة من الإعلاميين والكتاب والصحفيين والمذيعين والفنانين، والأكاديميين وأساتذة الإعلام، وطلبة كليات الإعلام في الجامعات العربية المختلفة.
وقال الأمين العام للملتقى الإعلامي العربي ماضي الخميس في بيان له إنّ "التحضير للملتقى لهذا العام بدأ بالفعل من خلال فتح باب التسجيل لحضور فعاليات وجلسات الملتقى من داخل وخارج دولة الكويت، حيث يجري التنسيق مع جهات محلية ودولية للمشاركة بجدول الأعمال"، مضيفا أن "الملتقى سيناقش عددا من القضايا الإعلامية الهامة والمطروحة على الساحة الإعلامية العربية خلال هذه الفترة، من خلال عدد من ورشات العمل والجلسات الحوارية لتأكيد الدور الكبير الذي يلعبه الإعلام في صناعة الرأي العام، وفي الرقابة والمساءلة، ونشر الحقيقة للجمهور دون تمييز، بمهنية وموضوعية، إسهامًا في ضبط العملية الإعلامية المتطورة بشكل مستمر ومتسارع في المنطقة".
وأكد الخميس أن ازدياد الاهتمام بوسائل الإعلام بشكل لافت للنظر في الآونة الأخيرة نظرا لما يمر به العالم بصورة عامة من أحداث سياسية واجتماعية واقتصادية يستوجب التوقف عنده، ومتابعة هذه المجريات خطوة بخطوة، للوقوف على المجريات والأحداث التي نمر بها، مشيرا إلى "الدور الحيوي الذي يلعبه الملتقى الإعلامي العربي في مناقشة أهم تلك الأحداث على الساحة العربية والعالمية حيث تتوقف صفة وأهمية الإعلام وفاعليته على ارتباطه بالأحداث والظروف القائمة في مثل هذه الأوقات، مما يزيد التعاطف والتعاون بين البشر في حل المشكلات التي تعاني منها المنطقة" حسب قوله.
وأضاف الخميس أن "معرض وسائل الإعلام والاتصال الحديثة المصاحب للملتقى يضم عددا من المؤسسات الإعلامية المحلية والعربية، ووسائل الاتصال الحديثة، ليواكب التفجر المعرفي وثورة الاتصالات والثورة التكنولوجية، وما يترتب عليها من سرعة انتقال المواد الإعلامية، باعتبارها عوامل تساعد المؤسسات الإعلامية من أجل مزيد من الفعالية والاستحداث والتجديد لمجاراة التغيرات.

بدأت الهيئة التنفيذية للملتقى الإعلامي العربي التحضير لانطلاق فعاليات الملتقى في نسخته السادسة عشرة، والتي من المنتظر أن تنعقد من 20 إلى 22 أفريل المقبل بدولة الكويت، تحت رعاية سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء، وبمشاركة عدد من وزراء الخارجية ووزراء الإعلام وأصحاب المؤسسات الإعلامية العربية المختلفة وكبار المسؤولين فيها، إضافة إلى نخبة من الإعلاميين والكتاب والصحفيين والمذيعين والفنانين، والأكاديميين وأساتذة الإعلام، وطلبة كليات الإعلام في الجامعات العربية المختلفة.
وقال الأمين العام للملتقى الإعلامي العربي ماضي الخميس في بيان له إنّ "التحضير للملتقى لهذا العام بدأ بالفعل من خلال فتح باب التسجيل لحضور فعاليات وجلسات الملتقى من داخل وخارج دولة الكويت، حيث يجري التنسيق مع جهات محلية ودولية للمشاركة بجدول الأعمال"، مضيفا أن "الملتقى سيناقش عددا من القضايا الإعلامية الهامة والمطروحة على الساحة الإعلامية العربية خلال هذه الفترة، من خلال عدد من ورشات العمل والجلسات الحوارية لتأكيد الدور الكبير الذي يلعبه الإعلام في صناعة الرأي العام، وفي الرقابة والمساءلة، ونشر الحقيقة للجمهور دون تمييز، بمهنية وموضوعية، إسهامًا في ضبط العملية الإعلامية المتطورة بشكل مستمر ومتسارع في المنطقة".
وأكد الخميس أن ازدياد الاهتمام بوسائل الإعلام بشكل لافت للنظر في الآونة الأخيرة نظرا لما يمر به العالم بصورة عامة من أحداث سياسية واجتماعية واقتصادية يستوجب التوقف عنده، ومتابعة هذه المجريات خطوة بخطوة، للوقوف على المجريات والأحداث التي نمر بها، مشيرا إلى "الدور الحيوي الذي يلعبه الملتقى الإعلامي العربي في مناقشة أهم تلك الأحداث على الساحة العربية والعالمية حيث تتوقف صفة وأهمية الإعلام وفاعليته على ارتباطه بالأحداث والظروف القائمة في مثل هذه الأوقات، مما يزيد التعاطف والتعاون بين البشر في حل المشكلات التي تعاني منها المنطقة" حسب قوله.
وأضاف الخميس أن "معرض وسائل الإعلام والاتصال الحديثة المصاحب للملتقى يضم عددا من المؤسسات الإعلامية المحلية والعربية، ووسائل الاتصال الحديثة، ليواكب التفجر المعرفي وثورة الاتصالات والثورة التكنولوجية، وما يترتب عليها من سرعة انتقال المواد الإعلامية، باعتبارها عوامل تساعد المؤسسات الإعلامية من أجل مزيد من الفعالية والاستحداث والتجديد لمجاراة التغيرات.