مـــن الواقـــع .. الحب ...في زمن الرداءة !

مـــن الواقـــع .. الحب ...في زمن الرداءة !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/30


مثل هذه القصص تتكرر في زمن الفايسبوك...فلقد ألغى الفايسبوك المسافات...وأعاد العلاقات...ولكن بأي طريقة في بعض الأحيان؟...سوى النفخ في الرماد...فيعمي الرماد الأبصار والبصيرة...ويعود التاريخ العاطفي القديم في شكل مهزلة ! وإن كل الذين يحبون …يعيشون هذه اللحظة...لحظة التفكير في الماضي...لحظة الهروب إلى حيث كانت المشاعر متدفقة والحب متدفق والزمن جميل والقلب ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

إنني طفل طموحُ صادق الوعد نصوحُ أعشق الحرف أغنّي ياصديقي لا تلمني
07:00 - 2025/12/25
أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25