مصطفى؟!

مصطفى؟!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/08


أعرف مصطفى منذ أواخر السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضي، ويعرفه الكثيرون غيري من الرائحين والعائدين في أنهج وشوارع تونس العاصمة، ومن رواد المقاهي ودور السينما والمسارح، ودور الثقافة، والنوادي... هو رجل شهم بأتم معنى الكلمة، صامت لا يتكلم إلا عندما يوجب الكلام، لا يتذمر ولا يشتكي، قنوع، صبور أكثر من ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

إن آخر ما يتبادر إلى الذهن تحليل ما يجري في الجامعات الأمريكية.
21:21 - 2024/04/27
قياسنا هنا 7 أكتوبر وطوفان الأقصى واليوم الماءتان.
23:48 - 2024/04/23
تعقيبا وتعليقا على الهجوم الإيراني المتوقع على إسرائيل كردة فعل على الهجوم الصهيوني الذي أودى باس
07:00 - 2024/04/22
تزامن عيد الفطر هذه السنة في غزة مع دخول طوفان الأقصى شهره السابع وما خلّفه العدوان الصهيوني من د
07:00 - 2024/04/22
تصاعدت منذ انطلاق طوفان الأقصى وتيرة مواجهة الكيان الصهيوني من خارج فلسطين وأصبحت ظاهرة بارزة بصد
07:00 - 2024/04/21
لم يكن قصف القنصلية الايرانية في دمشق عملا عبثيا وانما عملا مخطط له هدفه خلط الاوراق اقليميا ودول
07:00 - 2024/04/21