مسافة حبر .. اغتيال الإنسانيّة بتُهمة الهويّة!

مسافة حبر .. اغتيال الإنسانيّة بتُهمة الهويّة!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/17


لو قُدّر للشّاعر العربي السّوري المبدع نزار قباني أن يعيش هذا الزمن الأغبر لشاهد بأمّ عينيه صور القتل الجماعي بتُهمة الهويّة، واستمع بملء أذنيه إلى «نُباح» البشر من بني جلدته مثلما تنبّأ بوجع ذات قصيد ثائر شهير حمل من العناوين «هوامش على دفتر النّكسة».. «يُوجعني أن أسمع الأنباء في الصّباح.. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/17

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10
لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10