مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء
تاريخ النشر : 23:07 - 2025/10/31
صوت مجلس الأمن، اليوم الجمعة، لصالح مشروع قرار أميركي يدعم خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية، ويجدد تمديد مهمة "مينورسو" عاماً واحداً.
واعتمد مجلس الأمن مشروع القرار الأميركي بشأن الصحراء، المتعلق باعتماد مبدأ التفاوض على أساس مقترح الحكم الذاتي وتمديد مهام بعثة "مينورسو"، بعد تصويت 11 عضواً من أعضاء المجلس لصالحه، وامتناع ثلاثة أعضاء عن التصويت، مع عدم مشاركة الجزائر. واعتبر القرار الحكم الذاتي في الصحراء "الحل الأكثر واقعية".
ويتبنى مشروع القرار الأميركي الذي وافق عليه مجلس الأمن موقفاً مؤيّداً لمبادرة المغرب المقدّمة عام 2007، والتي تنص على منح الصحراء حكماً ذاتياً تحت السيادة المغربية.
ويدعو القرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ومبعوثه الخاص ستيفان دي ميستورا إلى مواصلة المفاوضات "استناداً" إلى هذه الخطة.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعتبر بلاده "حاملة القلم" في كلّ ما يتعلق ببعثة "مينورسو" داخل مجلس الأمن، أعلن خلال ولايته الأولى عام 2020 دعم الولايات المتحدة لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية، ما فتح الباب أمام اعترافات متتالية من إسبانيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا بالمبادرة المغربية.
صوت مجلس الأمن، اليوم الجمعة، لصالح مشروع قرار أميركي يدعم خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية، ويجدد تمديد مهمة "مينورسو" عاماً واحداً.
واعتمد مجلس الأمن مشروع القرار الأميركي بشأن الصحراء، المتعلق باعتماد مبدأ التفاوض على أساس مقترح الحكم الذاتي وتمديد مهام بعثة "مينورسو"، بعد تصويت 11 عضواً من أعضاء المجلس لصالحه، وامتناع ثلاثة أعضاء عن التصويت، مع عدم مشاركة الجزائر. واعتبر القرار الحكم الذاتي في الصحراء "الحل الأكثر واقعية".
ويتبنى مشروع القرار الأميركي الذي وافق عليه مجلس الأمن موقفاً مؤيّداً لمبادرة المغرب المقدّمة عام 2007، والتي تنص على منح الصحراء حكماً ذاتياً تحت السيادة المغربية.
ويدعو القرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس ومبعوثه الخاص ستيفان دي ميستورا إلى مواصلة المفاوضات "استناداً" إلى هذه الخطة.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعتبر بلاده "حاملة القلم" في كلّ ما يتعلق ببعثة "مينورسو" داخل مجلس الأمن، أعلن خلال ولايته الأولى عام 2020 دعم الولايات المتحدة لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء تحت السيادة المغربية، ما فتح الباب أمام اعترافات متتالية من إسبانيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا بالمبادرة المغربية.