كأس أمم إفريقيا...إيريك شيل: النسور الخضر يحدوهم طموح كبير
تاريخ النشر : 19:22 - 2025/12/22
أكد مدرب المنتخب النيجيري لكرة القدم، إيريك شيل، اليوم الاثنين بفاس، أن النسور الخضر يحدوهم طموح كبير خلال هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا، التي يحتضنها المغرب خلال الفترة ما بين 21 ديسمبر الجاري و 18 جانفي المقبل.
وأوضح الدولي المالي السابق، خلال اللقاء الصحافي الذي يسبق المباراة الأولى للمنتخب النيجيري التي ستجمعه بنظيره التنزاني غدا الثلاثاء بالمركب الرياضي بفاس "إنه لمن دواعي سروري الكبير أن أتواجد مع منتخب عريق وبلد كبير مثل نيجيريا. لدينا طموحات كبيرة في هذه الكأس، تبدأ من هذه المباراة الأولى".
وأضاف شيل، الذي تولى تدريب النسور الخضر في جانفي 2025 "أنا فخور بوجودي هنا، تنتظرنا مباراة قوية، وأرغب في تحقيق الفوز".
وتابع مدرب المنتخب النيجيري أن "اللاعبين الذين تم اختيارهم يحظون بثقتي الكاملة لإنجاح مشروعنا الكبير، والجميع في كامل التركيز ومستعدون للعب وبذل أقصى الجهود من أجل الفوز بأول مباراة في المنافسة، ثم التفكير في ما تبقى من مشوار البطولة".
وبخصوص التحديات التي قد يفرضها منتخب تنزانيا، أوضح شيل أنه "يفضل التركيز على مشروعه ولاعبيه"، مضيفا "سنخوض بعد زوال اليوم حصة تدريبية، كما سنشاهد ونحلل أشرطة فيديو لمنتخب تنزانيا من أجل الاستعداد لما هو قادم".
وأعرب مدرب المنتخب النيجيري، من جهة أخرى، عن سعادته بالتواجد بالمغرب وبمدينة فاس للمشاركة في هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا، معربا عن امتنانه للشعب المغربي على حفاوة الاستقبال.
من جانبه، أكد الدولي النيجيري ويلفريد نديدي أن المنتخب، الذي يضم عددا من اللاعبين الشباب المحترفين في أقوى البطولات الأوروبية، "يعي جميع لاعبيه سواء الشباب أو من ذوي الخبرة حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويعملون جميعا من أجل تشريف البلاد وتحقيق هدفنا الأسمى".
وأضاف نديدي أن المباراة الأولى تبقى حاسمة بالنسبة لما تبقى من مشوار المنافسة، مشيرا إلى أن "التحدي كبير، خاصة وأن جميع المنتخبات المشاركة جاءت من أجل التتويج بلقب كأس إفريقيا".
وباعتباره بطلا لإفريقيا ثلاث مرات، ووصيف النسخة الأخيرة من كأس أمم إفريقيا 2023 بكوت ديفوار، يظل المنتخب النيجيري واحدا من أبرز المرشحين الطبيعيين للتتويج القاري، إلى جانب كبار القارة، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، البلد المضيف لهذه التظاهرة القارية.
وفي هذه النسخة الجديدة، يَعدُ النيجيريون بتقديم مستويات قوية من أجل محو ذكرى إخفاقهم في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، واستعادة ثقة جماهيرهم.
أكد مدرب المنتخب النيجيري لكرة القدم، إيريك شيل، اليوم الاثنين بفاس، أن النسور الخضر يحدوهم طموح كبير خلال هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا، التي يحتضنها المغرب خلال الفترة ما بين 21 ديسمبر الجاري و 18 جانفي المقبل.
وأوضح الدولي المالي السابق، خلال اللقاء الصحافي الذي يسبق المباراة الأولى للمنتخب النيجيري التي ستجمعه بنظيره التنزاني غدا الثلاثاء بالمركب الرياضي بفاس "إنه لمن دواعي سروري الكبير أن أتواجد مع منتخب عريق وبلد كبير مثل نيجيريا. لدينا طموحات كبيرة في هذه الكأس، تبدأ من هذه المباراة الأولى".
وأضاف شيل، الذي تولى تدريب النسور الخضر في جانفي 2025 "أنا فخور بوجودي هنا، تنتظرنا مباراة قوية، وأرغب في تحقيق الفوز".
وتابع مدرب المنتخب النيجيري أن "اللاعبين الذين تم اختيارهم يحظون بثقتي الكاملة لإنجاح مشروعنا الكبير، والجميع في كامل التركيز ومستعدون للعب وبذل أقصى الجهود من أجل الفوز بأول مباراة في المنافسة، ثم التفكير في ما تبقى من مشوار البطولة".
وبخصوص التحديات التي قد يفرضها منتخب تنزانيا، أوضح شيل أنه "يفضل التركيز على مشروعه ولاعبيه"، مضيفا "سنخوض بعد زوال اليوم حصة تدريبية، كما سنشاهد ونحلل أشرطة فيديو لمنتخب تنزانيا من أجل الاستعداد لما هو قادم".
وأعرب مدرب المنتخب النيجيري، من جهة أخرى، عن سعادته بالتواجد بالمغرب وبمدينة فاس للمشاركة في هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا، معربا عن امتنانه للشعب المغربي على حفاوة الاستقبال.
من جانبه، أكد الدولي النيجيري ويلفريد نديدي أن المنتخب، الذي يضم عددا من اللاعبين الشباب المحترفين في أقوى البطولات الأوروبية، "يعي جميع لاعبيه سواء الشباب أو من ذوي الخبرة حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ويعملون جميعا من أجل تشريف البلاد وتحقيق هدفنا الأسمى".
وأضاف نديدي أن المباراة الأولى تبقى حاسمة بالنسبة لما تبقى من مشوار المنافسة، مشيرا إلى أن "التحدي كبير، خاصة وأن جميع المنتخبات المشاركة جاءت من أجل التتويج بلقب كأس إفريقيا".
وباعتباره بطلا لإفريقيا ثلاث مرات، ووصيف النسخة الأخيرة من كأس أمم إفريقيا 2023 بكوت ديفوار، يظل المنتخب النيجيري واحدا من أبرز المرشحين الطبيعيين للتتويج القاري، إلى جانب كبار القارة، وعلى رأسهم المنتخب المغربي، البلد المضيف لهذه التظاهرة القارية.
وفي هذه النسخة الجديدة، يَعدُ النيجيريون بتقديم مستويات قوية من أجل محو ذكرى إخفاقهم في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، واستعادة ثقة جماهيرهم.