قصة: كسر الصمت

قصة: كسر الصمت

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/24


أمسكت الورقة والقلم و التحفت معطفها و اتخذت من ركن هادئ مظلم. في الباخرة مكانا لا تراها فيه عين تعرفها و لا يتطلع لمخالطتها احد. كانت هاجر فتاة مفعمة بالحوية و النشاط، سريعة التأقلم، سلسة هينة لينة، هذا ما كانت عليه إلى حدود سن البلوغ. ركبت الباخرة اليوم وهي على ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/24

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها ...
07:00 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20