فارق توقيت : أستاذي عمر الزيدي

فارق توقيت : أستاذي عمر الزيدي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/30


سنة 1985، شاء القدر أن يكون أستاذي لحصّة اللّغة العربيّة، بمعهد عقبة بالقيروان، هوّ سي عمر الزّيدي. كان أنيقًا ويمشي واثقًا ولا يلتفتُ كثيرًا، ونظراته ثابتة ونافذة، تزيدها إبتسامة شديدة النّبل، جاذبيّة. و حين يُصغي إليك، تشعر بطمأنينة وأمان، حتّى ليعتريك شعور شديد الوطأة، بأنّه يطبطب علي كتفيك، دون ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

مرّت 51 سنة على العبارة الشهيرة التي قالها الزعيم «ياسر عرفات» في خطابه التاريخيّ أمام الجمعيّة ا
07:00 - 2025/10/30
وأنا أكتب عن كائنٍ رماديٍّ في الأسبوع الماضي، لم تسعفني المساحةُ لأحدّثكم عن كائنٍ بكبدٍ متليّف،
07:00 - 2025/10/30
منذ أن امتزجت الكلمة الصحفية بالكلمة الأدبية في العالم العربي ظلّ هناك جدل مستمر حول طبيعة العلاق
07:00 - 2025/10/30
حين تكتب الأرواح قبل الأقلام، يولد الأدب الحقيقي.
07:00 - 2025/10/30
تعددت أشكال التعبير و الاحتجاج و المبادرات  في مواجهة  العدوان الصهيو-أمريكي  مغتصب الأرض و التار
07:00 - 2025/10/30
في محاولة منّي الاشتغال بتعبيرات الوجه أو تقاسيمه أو ارتساماته في سرديّة روائيّة تونسيّة لم أعثر
07:00 - 2025/10/30
الخريف،  فصل جميل معطاء عكس ما صوّروه لنا في الكتب المدرسية والأدبية.
07:00 - 2025/10/30
مُذْ سَافَرَتْ فِي الغَيْبِ أَجْنِحَةُ الرَّجَا
07:00 - 2025/10/30