شهداء وجرحى في قصف استهدف مناطق متفرقة من غزة
تاريخ النشر : 09:20 - 2025/09/01
استشهد وأصيب عدد من المواطنين، منذ فجر اليوم الاثنين 1 سبتمبر 2025، جراء قصف الاحتلال أنحاء متفرقة في قطاع غزة، مع تواصل نسف المنازل في حي الزيتون.
وحسب مصادر طبية، فقد استشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون في قصف الاحتلال شقة سكنية في شارع النفق شمال مدينة غزة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن سيدة وطفلا ارتقيا جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو مراد في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأشارت إلى وصول 4 شهداء ومصابين إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة دبابش بمحيط مفرق الغزالي في حي الشيخ رضوان.
وقبل قليل، استشهدت سيدة برصاص قوات الاحتلال في مواصي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وفي هذه الأثناء، تتصاعد ألسنة الدخان جراء قصف صاروخي على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، حيث يتواصل نسف المباني السكنية عبر "روبوتات" مفخخة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 63,459 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 160,256 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

استشهد وأصيب عدد من المواطنين، منذ فجر اليوم الاثنين 1 سبتمبر 2025، جراء قصف الاحتلال أنحاء متفرقة في قطاع غزة، مع تواصل نسف المنازل في حي الزيتون.
وحسب مصادر طبية، فقد استشهد خمسة مواطنين وأصيب آخرون في قصف الاحتلال شقة سكنية في شارع النفق شمال مدينة غزة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن سيدة وطفلا ارتقيا جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو مراد في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأشارت إلى وصول 4 شهداء ومصابين إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة دبابش بمحيط مفرق الغزالي في حي الشيخ رضوان.
وقبل قليل، استشهدت سيدة برصاص قوات الاحتلال في مواصي غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وفي هذه الأثناء، تتصاعد ألسنة الدخان جراء قصف صاروخي على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، حيث يتواصل نسف المباني السكنية عبر "روبوتات" مفخخة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات الاحتلال عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 63,459 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 160,256 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.