درس الوطنية ودرس السيادة

درس الوطنية ودرس السيادة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/20


يحتد الجدل هذه الأيام حول المتعاونين مع القوى الخارجية والمحركين لللوبيات والإعلام والشخصيات المؤثرة بقصد لي ذراع السلطة في تونس والضغط عليها لتغيير مواقفها... وليس مهما أن تلحق الأضرار الناتجة عن ذلك بالمصالح الحيوية للناس والمؤسسات في البلد... وليس مهما أن تخسر تونس فرصا ثمينة لحماية مصالحها وتكريس خياراتها... ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13