تطور جديد في قضية اتهام أشرف حكيمي بالاغتصاب
تاريخ النشر : 19:04 - 2025/08/03
شهدت الأزمة التي يواجهها اللاعب الدولي المغربي أشرف حكيمي مدافع فريق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، والمتعلقة باتهامه في قضية اغتصاب، تطورات مفاجئة وسريعة.
وطالب الادعاء العام في فرنسا بموجب قرار نهائي صدر في 1 أوت الجاري، بإحالة أشرف حكيمي (26 عاما) إلى المحكمة الجنائية بتهمة الاغتصاب.
وتعود وقائع قضية اتهام حكيمي في اغتصاب شابة قرب منزله في باريس، إلى ليلة السبت 25 فيفري 2023 عشية مباراة "الكلاسيكو" بين مارسيليا وباريس سان جيرمان والتي غاب عنها اللاعب المغربي.
وفي تطور مثير متعلق بالقضية، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن رسائل خاصة جرى تبادلها بين المشتكية وصديقتها، تلقي بظلال من الشك حول نوايا المشتكية وتعزز من موقف اللاعب.
هذه الرسائل، التي تم اكتشافها ضمن تحقيقات الشرطة، تشير إلى نية مسبقة وإشارات غير متسقة مع الرواية الرسمية التي أدلت بها المُشتكية سابقا.
المحققون عثروا على رسائل نصية في هاتف المُشتكية، التي استخدمت الصحيفة اسما مستعارا لها هو "أميلي"، وجهتها إلى صديقتها "نادية".
وفي إحدى الرسائل كتبت "أميلي": "أنا ذاهبة إليه"، لترد عليها "نادية" قائلة: "سوف نذهب ونجرده".
كما استخدمت المُشتكية عبارات تشير إلى سلوك عدائي أو متمرد، ما يعزز فرضية وجود نية مبيتة وراء اللقاء مع اللاعب.
وتكشف الرسائل عن أن "أميلي" كانت في انتظار حكيمي أمام منزله في الساعة 1:09 صباحا، وهو ما يعارض ما ورد في روايتها الأصلية.

شهدت الأزمة التي يواجهها اللاعب الدولي المغربي أشرف حكيمي مدافع فريق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، والمتعلقة باتهامه في قضية اغتصاب، تطورات مفاجئة وسريعة.
وطالب الادعاء العام في فرنسا بموجب قرار نهائي صدر في 1 أوت الجاري، بإحالة أشرف حكيمي (26 عاما) إلى المحكمة الجنائية بتهمة الاغتصاب.
وتعود وقائع قضية اتهام حكيمي في اغتصاب شابة قرب منزله في باريس، إلى ليلة السبت 25 فيفري 2023 عشية مباراة "الكلاسيكو" بين مارسيليا وباريس سان جيرمان والتي غاب عنها اللاعب المغربي.
وفي تطور مثير متعلق بالقضية، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن رسائل خاصة جرى تبادلها بين المشتكية وصديقتها، تلقي بظلال من الشك حول نوايا المشتكية وتعزز من موقف اللاعب.
هذه الرسائل، التي تم اكتشافها ضمن تحقيقات الشرطة، تشير إلى نية مسبقة وإشارات غير متسقة مع الرواية الرسمية التي أدلت بها المُشتكية سابقا.
المحققون عثروا على رسائل نصية في هاتف المُشتكية، التي استخدمت الصحيفة اسما مستعارا لها هو "أميلي"، وجهتها إلى صديقتها "نادية".
وفي إحدى الرسائل كتبت "أميلي": "أنا ذاهبة إليه"، لترد عليها "نادية" قائلة: "سوف نذهب ونجرده".
كما استخدمت المُشتكية عبارات تشير إلى سلوك عدائي أو متمرد، ما يعزز فرضية وجود نية مبيتة وراء اللقاء مع اللاعب.
وتكشف الرسائل عن أن "أميلي" كانت في انتظار حكيمي أمام منزله في الساعة 1:09 صباحا، وهو ما يعارض ما ورد في روايتها الأصلية.