تحت المجهر .. «ذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا...»

تحت المجهر .. «ذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا...»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/11


أن ينهال مجرم سفاح على مواطن آمن بساطور، فالأمر ورغم بشاعته بات مألوفا ، وأن يطعن قاتل ضحيته بسكين ، فالمشهد أصبح عاديا في زمن استبيح فيه الدم كما استبيح من قبل ..وشواهد الماضي والحاضر كثيرة في «بسط اليد للقتل» . أما أن يكون الجلاد تلميذا ، والضحية أستاذا ، فهذا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بقلم: نادية بالضياف متصرّف رئيس بمجلس نواب الشعب كاهية مدير بإدارة الصفقات العمومية
07:00 - 2025/11/28
جمع فلسطين ولبنان فى العنوان ليس عشوائيا ، ولا تفسره فقط علاقات الجوار الجغرافي اللصيق على الجبهة
07:00 - 2025/11/24
أولا وقبل كل شيء لا بد من وضع خطة ترامب لما يسمى السلام في سياقها الجيوسياسي والجيو استراتيجي من
07:00 - 2025/11/24
محاولة الاحاطة بالابعاد الجمالية ورصد فنون القص في اي عمل روائي للأمين السعيدي هي مغامرة لا تخلو
21:26 - 2025/11/22
حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17