تحت المجهر .. «ذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا...»

تحت المجهر .. «ذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا...»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/11


أن ينهال مجرم سفاح على مواطن آمن بساطور، فالأمر ورغم بشاعته بات مألوفا ، وأن يطعن قاتل ضحيته بسكين ، فالمشهد أصبح عاديا في زمن استبيح فيه الدم كما استبيح من قبل ..وشواهد الماضي والحاضر كثيرة في «بسط اليد للقتل» . أما أن يكون الجلاد تلميذا ، والضحية أستاذا ، فهذا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25