بسبب الحجاب: القوانين الفرنسية تمنع لاعبة كرة السلة من المشاركة في الألعاب الأولمبية
تاريخ النشر : 14:59 - 2023/10/05
أكدت لاعبة كرة السلة الفرنسية المحجبة "ساليماتا سيلا" "أنه لأمر محزن بقدر ما هو مهين أن نرى أنفسنا ولدنا في بلد لا يريدنا"، منتقدة حظر بلدها ارتداء الحجاب على لاعباته المشاركات في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.
وسلكت فرنسا طريق الفصل بين الدين والدولة مع قانون العلمانية عام 1905، وحظرت ارتداء الرموز الدينية مثل "الحجاب والقلائد ذات الصليب الكبير" من قبل العاملين في المؤسسات العامة بحجة "الحياد".
ومنذ سنة 2014 بات الحظر نفسه ساريا على طلاب المدارس العامة، واستثنى طلاب الجامعات.
وقالت سيلا أنها بدأت لعب كرة السلة عندما كان عمرها 11 سنة، واستمرت تمارسها على المستويات الرسمية، حتى منعت بسبب الحجاب.
وأعربت سيلا عن أسفها لتصريح وزيرة الرياضة الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أنها "لم تتفاجأ كثيرا" بإعلان حظر ارتداء الحجاب على اللاعبات الفرنسيات المشاركات في الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، وقالت إن الرياضيات لم يتمكنّ من اللعب بالحجاب في كافة مستويات المسابقة.
وعلقت سيلا على القرار قائلة "لم يريدوا منا أن نلعب منذ البداية، ربما هو حدث لن نشهده مرة أخرى في فرنسا".

أكدت لاعبة كرة السلة الفرنسية المحجبة "ساليماتا سيلا" "أنه لأمر محزن بقدر ما هو مهين أن نرى أنفسنا ولدنا في بلد لا يريدنا"، منتقدة حظر بلدها ارتداء الحجاب على لاعباته المشاركات في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.
وسلكت فرنسا طريق الفصل بين الدين والدولة مع قانون العلمانية عام 1905، وحظرت ارتداء الرموز الدينية مثل "الحجاب والقلائد ذات الصليب الكبير" من قبل العاملين في المؤسسات العامة بحجة "الحياد".
ومنذ سنة 2014 بات الحظر نفسه ساريا على طلاب المدارس العامة، واستثنى طلاب الجامعات.
وقالت سيلا أنها بدأت لعب كرة السلة عندما كان عمرها 11 سنة، واستمرت تمارسها على المستويات الرسمية، حتى منعت بسبب الحجاب.
وأعربت سيلا عن أسفها لتصريح وزيرة الرياضة الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أنها "لم تتفاجأ كثيرا" بإعلان حظر ارتداء الحجاب على اللاعبات الفرنسيات المشاركات في الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، وقالت إن الرياضيات لم يتمكنّ من اللعب بالحجاب في كافة مستويات المسابقة.
وعلقت سيلا على القرار قائلة "لم يريدوا منا أن نلعب منذ البداية، ربما هو حدث لن نشهده مرة أخرى في فرنسا".