انطلاقا من يوم العيد في القاعات: فيلم يروي تفاصيل "اخفاء صدام حسين"
تاريخ النشر : 17:29 - 2024/06/10
سيكون جمهور الفن السابع في تونس على موعد مع فيلم "اخفاء صدام حسين" للمخرج الكردي العراقي هلكوت مصطفى وذلك انطلاقا من يوم عيد الاضحى وقد اختار موزعو الفيلم في تونس هذا الموعد نظرا لرمزيته باعتباره يمثّل ذكرى اعدام الرئيس العراقي سابقا صدام حسين.
وسيسبق عرض الفيلم في القاعات التونسية امام الجمهور العرض ما قبل الأول غدا الثلاثاء بقاعة الكوليزي انطلاقا من الساعة السابعة مساء وسيكون مخصصا لأهل الفن والاعلام وصناع السينما.
وفي فيلم "اخفاء صدام حسين" يوثّق المخرج هلكوت مصطفى 235 يوما حاسمة في حياة الرئيس العراقي سابقا صدام حسين، وهي تلك الأيام التي تلت الغزو الأمريكي للعراق. ورصد مصطفى مراحل البحث عن الرئيس العراقي الذي أُعدم لاحقا في 30 ديسمبر 2006، وذلك في الفيلم الوثائقي العراقي النرويجي "إخفاء صدام حسين".
ويرصد الوثائقي كيف اختفى صدام حسين في خندق بين أشجار النخيل في منطقة "الدور"، بعيدا عن أعين الاحتلال الأمريكي، الذي كلّف 150 ألف جندي للبحث عنه. ويُوثّق الفيلم، أيضا، الأشهر التي عاشها صدام في ضيافة علاء نامق المزارع العراقي البسيط الذي أصبح حارسه الشخصي، قبل أن يُقبض عليه.
ونافس فيلم "إخفاء صدام حسين" في مسابقة الأفلام الطويلة في النسخة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الذي عُقد في الفترة من 30 نوفمبر إلى 9 ديسمبر الماضي.

سيكون جمهور الفن السابع في تونس على موعد مع فيلم "اخفاء صدام حسين" للمخرج الكردي العراقي هلكوت مصطفى وذلك انطلاقا من يوم عيد الاضحى وقد اختار موزعو الفيلم في تونس هذا الموعد نظرا لرمزيته باعتباره يمثّل ذكرى اعدام الرئيس العراقي سابقا صدام حسين.
وسيسبق عرض الفيلم في القاعات التونسية امام الجمهور العرض ما قبل الأول غدا الثلاثاء بقاعة الكوليزي انطلاقا من الساعة السابعة مساء وسيكون مخصصا لأهل الفن والاعلام وصناع السينما.
وفي فيلم "اخفاء صدام حسين" يوثّق المخرج هلكوت مصطفى 235 يوما حاسمة في حياة الرئيس العراقي سابقا صدام حسين، وهي تلك الأيام التي تلت الغزو الأمريكي للعراق. ورصد مصطفى مراحل البحث عن الرئيس العراقي الذي أُعدم لاحقا في 30 ديسمبر 2006، وذلك في الفيلم الوثائقي العراقي النرويجي "إخفاء صدام حسين".
ويرصد الوثائقي كيف اختفى صدام حسين في خندق بين أشجار النخيل في منطقة "الدور"، بعيدا عن أعين الاحتلال الأمريكي، الذي كلّف 150 ألف جندي للبحث عنه. ويُوثّق الفيلم، أيضا، الأشهر التي عاشها صدام في ضيافة علاء نامق المزارع العراقي البسيط الذي أصبح حارسه الشخصي، قبل أن يُقبض عليه.
ونافس فيلم "إخفاء صدام حسين" في مسابقة الأفلام الطويلة في النسخة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الذي عُقد في الفترة من 30 نوفمبر إلى 9 ديسمبر الماضي.