اليوم .. الذكرى الخامسة لوفاة ساحر الأجيال "حمادي العقربي"
تاريخ النشر : 09:34 - 2025/08/21
يتزامن اليوم الخميس 21 أوت 2025، مع الذكرى الخامسة لوفاة ساحر الأجيال اللاعب الدولي السابق واحد صانعي ملحمة مونديال الأرجنتين 1978، حمادي العقربي الذي وافته المنية يوم 21 أوت 2020.
لقد رحل عنا العقربي بعد أن ملأ الدنيا وشغل الناس بسِحره الكروي الذي تشهد به مختلف الملاعب التي كانت مُدرجاتها تهتز مع كل كرة يلمسها هذا اللاعب وهو ما الأسماء التي قد لا تتكرّر مَرتين مثله مثل بقية أبنائه جيله الذين دخلوا التاريخ وصنعوا العَجب على هامش «ملحمة» الأرجنتين عام 1978.
ولم يكن حمادي العقربي مجرّد رقم عابر في مسيرة النادي الصفاقسي والمنتخب الوطني وإنما هو من اللاعبين الذين تركوا بصمة كبيرة في تاريخ الكرة التونسية. كما أنه يُعتبر المُلهم الدائم للأجيال المُتعاقبة ويظل في نظر الكثيرين من المَرجعيات الأساسية في فنون اللّعب الجميل.
تونس كلّها أحبّت حمادي. وتونس بأكملها بكت على فراق هذه «الفلتة» الكروية. ومن المعروف أن الجمهور التونسي لم يتقبل خبر اعتزاله اللعب فما بالك بنبأ وفاته.

يتزامن اليوم الخميس 21 أوت 2025، مع الذكرى الخامسة لوفاة ساحر الأجيال اللاعب الدولي السابق واحد صانعي ملحمة مونديال الأرجنتين 1978، حمادي العقربي الذي وافته المنية يوم 21 أوت 2020.
لقد رحل عنا العقربي بعد أن ملأ الدنيا وشغل الناس بسِحره الكروي الذي تشهد به مختلف الملاعب التي كانت مُدرجاتها تهتز مع كل كرة يلمسها هذا اللاعب وهو ما الأسماء التي قد لا تتكرّر مَرتين مثله مثل بقية أبنائه جيله الذين دخلوا التاريخ وصنعوا العَجب على هامش «ملحمة» الأرجنتين عام 1978.
ولم يكن حمادي العقربي مجرّد رقم عابر في مسيرة النادي الصفاقسي والمنتخب الوطني وإنما هو من اللاعبين الذين تركوا بصمة كبيرة في تاريخ الكرة التونسية. كما أنه يُعتبر المُلهم الدائم للأجيال المُتعاقبة ويظل في نظر الكثيرين من المَرجعيات الأساسية في فنون اللّعب الجميل.
تونس كلّها أحبّت حمادي. وتونس بأكملها بكت على فراق هذه «الفلتة» الكروية. ومن المعروف أن الجمهور التونسي لم يتقبل خبر اعتزاله اللعب فما بالك بنبأ وفاته.