النوادي والصالونات الثقافية بين الأمس واليوم !!

النوادي والصالونات الثقافية بين الأمس واليوم !!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/03/16


اليوم آثرت الحديث عن النوادي والصالونات الأدبية في تونس: كيف حالها؟. ما هو الدور الذي تلعبه في تغيير العقليات وتشجيع الناس على القراءة والكتابة؟. هل شهد دورها تحسنا، والفرق بين النوادي الأدبية بين الأمس واليوم؟. بالأمس كانت الكليات والمسرح والأندية الثقافية تقوم بدور كبير في التأسيس لحركة ثقافية أدبية علمية عالية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/03/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
مازلنا كما كنّا تُرهبنا أضغاث الحلم ننتظر نور الصّبح
07:00 - 2025/11/20
ونحن على أبواب الدورة السادسة والعشرين لأيام قرطاج المسرحية  ، يستعد  المشهد الثقافي لتجديد العهد
07:00 - 2025/11/20
بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها ...
07:00 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20