النهضة تستنكر تجاهل الدولة "للمؤسسين "
تاريخ النشر : 14:40 - 2019/01/29
أكدت كتلة حركة النهضة بالبرلمان قلقها من تجاهل مؤسسات الدولة لذكرى الاحتفال بالدستور، وعبرت عن استيائها من ما اسمته " تجاهل مؤسسين كان لهم اسهامات بارزة في صياغة الدستور وفي ما تحقق من مكاسب خلال المرحلة السابقة من مثل التغافل عن دعوة بعضهم للحضور والمشاركة في تأثيث الجلسة العامة التي انعقدت امس " .
واستنكرت الكتلة في بيان أصدرته اليوم، عدم دعوة الرئيس السابق منصف المرزوقي ومحرزية العبيدي نائبة رئيس المجلس الوطني التأسيسي والصحبي عتيق رئيس لجنة التوطئة والمبادئ العامة والتوافقات ورئيس كتلة حركة النهضة وغيرهم من رؤساء اللجان.
كما دعت الكتلة كل الكتل الى مواصلة بذل الجهد من أجل احترام الدستور وقيمه ومبادئه وإنجاز المحكمة الدستورية في أقرب الأوقات وتكريس الحكم المحلي وإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في آجالها الدستورية والتمييز الإيجابي لفائدة الجهات التي عانت في ظل العهد البائد من التهميش وضمان الحقوق الاقتصادية والاجتماعية لعموم التونسيين وحماية الدولة والمجتمع ورفض كل دعوات التقسيم والإقصاء.
وعبرت الكتلة عن اعتزازها وتمسكها بدستور الثورة ومبادئه وأحكامه باعتباره خيارا وطنيا جامعا ومكسبا لكل التونسيين والتونسيات بعد عقود من النضال والتضحيات من أجل السيادة والحرية والكرامة والديمقراطية، وفق ما جاء في البيان .

أكدت كتلة حركة النهضة بالبرلمان قلقها من تجاهل مؤسسات الدولة لذكرى الاحتفال بالدستور، وعبرت عن استيائها من ما اسمته " تجاهل مؤسسين كان لهم اسهامات بارزة في صياغة الدستور وفي ما تحقق من مكاسب خلال المرحلة السابقة من مثل التغافل عن دعوة بعضهم للحضور والمشاركة في تأثيث الجلسة العامة التي انعقدت امس " .
واستنكرت الكتلة في بيان أصدرته اليوم، عدم دعوة الرئيس السابق منصف المرزوقي ومحرزية العبيدي نائبة رئيس المجلس الوطني التأسيسي والصحبي عتيق رئيس لجنة التوطئة والمبادئ العامة والتوافقات ورئيس كتلة حركة النهضة وغيرهم من رؤساء اللجان.
كما دعت الكتلة كل الكتل الى مواصلة بذل الجهد من أجل احترام الدستور وقيمه ومبادئه وإنجاز المحكمة الدستورية في أقرب الأوقات وتكريس الحكم المحلي وإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في آجالها الدستورية والتمييز الإيجابي لفائدة الجهات التي عانت في ظل العهد البائد من التهميش وضمان الحقوق الاقتصادية والاجتماعية لعموم التونسيين وحماية الدولة والمجتمع ورفض كل دعوات التقسيم والإقصاء.
وعبرت الكتلة عن اعتزازها وتمسكها بدستور الثورة ومبادئه وأحكامه باعتباره خيارا وطنيا جامعا ومكسبا لكل التونسيين والتونسيات بعد عقود من النضال والتضحيات من أجل السيادة والحرية والكرامة والديمقراطية، وفق ما جاء في البيان .