إيقاف لاعب تنس لمدة 20 عاما بسبب التلاعب بنتائج المباريات
تاريخ النشر : 15:52 - 2025/12/11
أوقفت الوكالة الدولية لنزاهة التنس، اليوم الخميس، اللاعب الفرنسي كوانتان فوليو المصنف 488 سابقا، لمدة 20 عاما بعد تحقيق وصفه بأنه "شخصية محورية" في شبكة إجرامية للتلاعب بنتائج المباريات.
وتستهدف هذه العقوبة الثقيلة فوليو (26 عاما) الذي تم تحديده "كشخصية محورية في شبكة من اللاعبين تعمل لحساب منظمة متخصصة في التلاعب بالمباريات"، وفق ما أوضحت الوكالة المستقلة المكلفة بمكافحة المنشطات والفساد في عالم كرة المضرب المحترفة.
وسيُمنع فوليو، وهو سادس لاعب يُعاقب في إطار هذا التحقيق الواسع، من اللعب أو التدريب أو حتى حضور أي بطولة رسمية لمدة 20 عاما، إضافة إلى غرامة قدرها 70 ألف دولار (نحو 60 ألف أورو) وإلزامه برد أكثر من 44,600 دولار (نحو 38 ألف أورو) من المكاسب غير المشروعة المفترضة.
وبشكل عام، أُدين اللاعب، الذي بلغ أفضل تصنيف له في أوت 2022 (المركز 488 في الفردي)، بارتكاب 27 مخالفة، أبرزها التلاعب بنتائج المباريات وتلقي أموال للتراخي أثناء اللعب، ومحاولة رشوة لاعبين آخرين، وتدمير أدلة، ورفض التعاون مع تحقيقات الوكالة.
ويُعد هذا التعطيل المتعمد للتحقيق، وهو أمر نادر من جانب اللاعبين المتورطين، من الظروف المشددة التي تفسر قسوة العقوبة.
أوقفت الوكالة الدولية لنزاهة التنس، اليوم الخميس، اللاعب الفرنسي كوانتان فوليو المصنف 488 سابقا، لمدة 20 عاما بعد تحقيق وصفه بأنه "شخصية محورية" في شبكة إجرامية للتلاعب بنتائج المباريات.
وتستهدف هذه العقوبة الثقيلة فوليو (26 عاما) الذي تم تحديده "كشخصية محورية في شبكة من اللاعبين تعمل لحساب منظمة متخصصة في التلاعب بالمباريات"، وفق ما أوضحت الوكالة المستقلة المكلفة بمكافحة المنشطات والفساد في عالم كرة المضرب المحترفة.
وسيُمنع فوليو، وهو سادس لاعب يُعاقب في إطار هذا التحقيق الواسع، من اللعب أو التدريب أو حتى حضور أي بطولة رسمية لمدة 20 عاما، إضافة إلى غرامة قدرها 70 ألف دولار (نحو 60 ألف أورو) وإلزامه برد أكثر من 44,600 دولار (نحو 38 ألف أورو) من المكاسب غير المشروعة المفترضة.
وبشكل عام، أُدين اللاعب، الذي بلغ أفضل تصنيف له في أوت 2022 (المركز 488 في الفردي)، بارتكاب 27 مخالفة، أبرزها التلاعب بنتائج المباريات وتلقي أموال للتراخي أثناء اللعب، ومحاولة رشوة لاعبين آخرين، وتدمير أدلة، ورفض التعاون مع تحقيقات الوكالة.
ويُعد هذا التعطيل المتعمد للتحقيق، وهو أمر نادر من جانب اللاعبين المتورطين، من الظروف المشددة التي تفسر قسوة العقوبة.