أولا وأخيرا... لا عدد لدول العرب !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05
دفاعا عن جامعة الدول التي كانت عربية واصبحت لا هي شرقية ولا هي غربية ومشكوك في وجودها أصلا .
فعن أية جامعة لأية دول عربية نتحدث ونلقي باللوم عليها ، ونمطرها على مدار دقات قلوبنا المهزومة بوابل من أشنع النعوت وأقبحها وأرذلها ؟
اتحدى كل العرب إن كان فيهم ولو فرد واحد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05

دفاعا عن جامعة الدول التي كانت عربية واصبحت لا هي شرقية ولا هي غربية ومشكوك في وجودها أصلا .
فعن أية جامعة لأية دول عربية نتحدث ونلقي باللوم عليها ، ونمطرها على مدار دقات قلوبنا المهزومة بوابل من أشنع النعوت وأقبحها وأرذلها ؟
اتحدى كل العرب إن كان فيهم ولو فرد واحد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/05