أولا وأخيرا .. قدّك بابور ها صالحة
    
		
		
  
  	
	
    
  
  
	
			
	صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر  : 2022/11/15 
		
	
	
	
  
	
	
	
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
        
   
	 
						
			
										  
						
			
			
			
			
لقد تربيت على إذاعة تغني ليلا نهارا . وتنشر الفرح الدائم فعلا بين السامعين . وعلى تلفزة حافلة بجمال الصورة حتى وإن كانت بالأبيض  والاسود . وبروعة الوجوه الملأى معرفة ودراية وأدبا وأخلاقا . تنشر الوعي وترتقي بالذوق بين النظارة . وبالتالي معذرةإذا استعرت منهما رؤيتي للحاضر صوتا وصورة ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/11/15
			
			
			
			
            
      
			
			
	
		
	
		
	
  
			
لقد تربيت على إذاعة تغني ليلا نهارا . وتنشر الفرح الدائم فعلا بين السامعين . وعلى تلفزة حافلة بجمال الصورة حتى وإن كانت بالأبيض  والاسود . وبروعة الوجوه الملأى معرفة ودراية وأدبا وأخلاقا . تنشر الوعي وترتقي بالذوق بين النظارة . وبالتالي معذرةإذا استعرت منهما رؤيتي للحاضر صوتا وصورة ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/11/15