أولا وأخيرا..هنا تونس!!؟

أولا وأخيرا..هنا تونس!!؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/02/13


منذ أن حطّوا أثقالهم على ظهورنا، واعناقنا، واكتافنا، ورؤوسنا، وصدورنا، وركبوا علينا، وقالوا لنا سيروا فلا رجعة بعد اليوم الى الوراء، فنحن بكم راحلون الى شاطئ السلامة وبر الأمان. وما ان أوصلناهم الى هناك. حتى اعتلوا سدة العرش وتسلّق صغارهم أعالي الكراسي. وحرثوا البحر وزرعونا علفا للدلافين. وتمتعوا بالسلم والأمان. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/02/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11
بقلم: محمد البوصيري العكرمي  الأمين العام لحركة الاحياء العربي
07:00 - 2025/07/11