أولا وأخيرا..الجمل وما حمل

أولا وأخيرا..الجمل وما حمل

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/14


"يقال وقد ناحت بقربي حمامة فيا جارة لو تشعرين بحالي " وبحال من جاء لتونس الخضراء وعلى جبينه وردة وكتاب " وقد ودّعت الخضراء اخضرارها وذبُلت فيها الورود ، وهاجرتها الحروف والكتابة والكُتُبُ . فلا غصن بان قائم ولا عطر ريحان في جوّها سابح . ذبل فيها التين ، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/14

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

- عقلانية التصعيد العسكري الأمريكي وحصاد التبعات الإقليمية :
20:16 - 2025/07/14
 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11