أولا وأخيرا..«شريقي بيقي باو»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/06
لست أدري إن مازالت للكتّاب كتابة ، و للكتابة طعم و للابداع روعة، وللخيال خصوبة، وللرأي عمق، وللفكر صولات، وللمنطق جولات . وللبصر فسحة .
وللعقل ارتواء ، وللاحاسيس أجنحة ، وللقلوب خفقان. وللمعرفة حضور .
كل ما أدريه أن في هذا البلد الذي باتت فيه الأفواه لا تنفتح ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/06

لست أدري إن مازالت للكتّاب كتابة ، و للكتابة طعم و للابداع روعة، وللخيال خصوبة، وللرأي عمق، وللفكر صولات، وللمنطق جولات . وللبصر فسحة .
وللعقل ارتواء ، وللاحاسيس أجنحة ، وللقلوب خفقان. وللمعرفة حضور .
كل ما أدريه أن في هذا البلد الذي باتت فيه الأفواه لا تنفتح ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/06