أنا والموتى الذين كانوا يستعدّون للتّصفيق

أنا والموتى الذين كانوا يستعدّون للتّصفيق

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/13


أشيّع كلّ الذين أعرفهم إلى منتهى المثوى وأدخل غرفتي وحيدة منزوعة النّسب، خالية من شوائب الأغصان والمفاصل ، نظيفة من كذب النّسل وثرثرة التاريخ. أدخلها واقفة على جذعي! . لم يبق من شجرة العائلة غير خصر من خشب.. خصري... واقفة بأيد مقطوعة... دبيب داخل روحي يوهم الحقد أنّ برعما صغيرا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25