أبا العبد … شكرا !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/13
أبا العبدِ ؛ شكرا ؛ ضربت المثالَ
فقدٌمتَ روحًا و قدٌمتَ مالاَ
و هذا الأميرَ ؛ و هذا الفُؤادَ
و هذا الحفيدَ ؛ و كلٌا رجالاَ
و سرتَ تكفكفُ دمعَ الجريحِ
و أنتَ المخَضٌبُ بالجرحِ سالَ
و ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/13

أبا العبدِ ؛ شكرا ؛ ضربت المثالَ
فقدٌمتَ روحًا و قدٌمتَ مالاَ
و هذا الأميرَ ؛ و هذا الفُؤادَ
و هذا الحفيدَ ؛ و كلٌا رجالاَ
و سرتَ تكفكفُ دمعَ الجريحِ
و أنتَ المخَضٌبُ بالجرحِ سالَ
و ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/13