يكتبها: بدرالدّين السّيّاري

يتنامى في اوساط قادة ومفكري الكيان الصهيوني المحتل الهلع من أن لحظة النهاية قد اقتربت في ظل الأزمات الداخلية والخارجية الشائكة

في لعبة خطرة يخوضها خصمين تاريخيين، تجد أوكرانيا نفسها ضحيّة «لعنة الجغرافيا» التي وضعتها بين فكّي روسيا من جهة وحلف الناتو من

رغم عقبة جلسة منح الثقة التي لاتزال مجهولة الموعد، فإن حكومة عبدالحميد دبيبة تبدو في طريق مفتوح لتولّي مهامها في أقرب وقت ممكن

مرّة أخرى وإضافة لخذلانه في قضاياه الوطنية، خذلت الأنظمة العربية رؤية شعوبها في قضية العداء مع الكيان الصهيوني الذي لم يحتل الا

وضعت جريمة اغتيال «الأب الروحي» للبرنامج النووي الإيراني، النظام الايراني أمام خيارين للرّد أحلاهما مر، فبين توجيه ردّ سريع قاس

بين خيار البقاء في السلطة بأي ثمن والاصطفاف وراء القضية الأساسية لجل الفلسطينيين، يأبى الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس أن قائدا ور

بات من المؤكد أن صفحة دونالد ترامب «الرئيس الفوضوي» الذي بثّ الفوضى طيلة مدته الرئاسية قد طويت، لكن وحتى في ظلّ صعود المرشّح جو

شهدت الولايات المتّحدة الأمريكية وعلى مرّ المناسبات الانتخابية الرئاسية تاريخا حافلا بالأحداث  التي امتزجت بين العنف والفوضى وع

تحت وطأة ضغوط كبيرة داخلية ودولية، أصبح السلام المنشود في ليبيا أقرب الى الواقع أكثر من أي وقت مضى بعد أن أنهكت الحرب المستمرة

بعد 14 شهرا من حرب الكر والفرّ حول طرابلس، عادت الأمور الى الصفر ولم تنته هذه الحرب العبثية بفض الشراكة بين المعسكر الشرقي بقيا