هاشم بوعزيز

تعرف الساحة التونسية ما يشبه حراكا دوليا مكثفا تحت عناوين مختلفة من بينها التعاطي مع الوضع الاقتصادي الحرج وإيجاد الحلول لظاهرة

أصبح التعاطي الغربي في الفترة الأخيرة مع متغيرات المشهد التونسي قائما على تناوله كملف ذا أبعاد أمنية و اقتصادية بالأساس صلب مؤس

تصريح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن مؤامرة تستهدف تونس وعن وقفة بلاده ضد ما يحاك أثار جدلا متصاعدا حول ماهية ما يحدث والأط

تحول الوضع الداخلي التونسي في علاقة بالصعوبات الاقتصادية والاجتماعية إلى ما يشبه الملف الموضوع على أجندات عواصم غربية بعينها و

يفتح انطلاق مجلس نواب الشعب لأشغاله الباب أمام قراءات دستورية وسياسية متعددة لجملة من الإشكالات في المشهد السياسي ومنها استمرار

تفاعلات متعددة داخليا وخارجيا يطرحها ملف المهاجرين غير النظاميين في تونس والتي تداخلت فيها الأطر القانونية بالديبلوماسية وهو ما

يأتي قرار حلّ المجالس البلدية في ظلّ تساؤلات مطروحة منذ مدة في المشهد السياسي حول الانتخابات المحلية في ظل اقتراب عهدة البلديات

تجذّر تونس في عمقها الحيوي الإفريقي يبقى من ثوابت الفلسفة السياسية لبلادنا في بناء علاقاتها الخارجية وهو ما ينبغي التأكيد عليه

تشكّل بعض القوانين المتكلّسة عائقا تشريعيا حقيقيا أمام دفع الاستثمار في تونس وجعله أكثر تنافسية على المستوى الخارجي وهو ما يتطل

مع التنصيب المرتقب للبرلمان بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات التشريعية تنتهي خارطة الطريق السياسية التي أعلنها رئيس الجمهو