محمد نعيم فرحات

إن التنوع ووالتعددية والاختلاف هي من نواميس السماء والطبيعة والحياة الإنسانية ومن مصادر غناها وعظمتها وخيرها.

تعُبّرُ الشعوب عن  خبرتها وتجربتها ورؤيتها بأشكال عدة، منها مأثورات القول، التي يجري توارثها جيلا فجيلا، ويتحول بعضها لأيقونات

عندما يكون هناك طوفان من التحليلات يقرا جوانب القصور التقني والفني أو الاستخباري في حروب إسرائيل الغاشمة، ولا يشاء الوعي الحاكم

لا تقع القدس على نهر، ولا تطل على سهل خصيب، وهي ليست موقعا عسكريا حصينا، ولم تقم على طول خطوط التجارة وعرضها لا في العالم القدي

في رواية الخلق وخلفياتها السماوية العظيمة، كان الهدف الإلهي  السامي هو استخلاف الإنسان في الأرض لإعمارها، وما كان لهذا الأمر أن

في علم الصرف والنحو فإن  فعل «كان « هو فعل ماض ناقص، يفيد الاستمرارية، غير أن  إعرابه في الحياة وفي السياسة والحب والحرب والتار

في أواسط السبعينات، كان المشرق العربي تحديدا، يعبر مرحلة تتشكل فيها عوامل انتكاس كثيرة، بعد ستينيات الوعد والرهانات في التحرر و

شاءت أقدار عبد الرزاق كمون أن يولد في مدينة صفاقس  ببر تونس،لا أن يولد في فلسطين، حتى يكون منها بالوارثة ثم بالخيار الوعي ثم با

ذات يوم كان أستاذ يذهب إلى طلابه خالي الوفاض من أية فكرة  وكان وعيه مليء بالفراغ، والفراغ، إما أن  يتحول لطاقة إيجابية ما، أو أ