محمد الماطري صميدة

الموسيقى الهادفة للأطفال تهذب الذوق وتنمي مداركهم العقلية وتحثهم على الدرس في جو من السمو والتألق والاحترام والتقدير للإطار الت

عدت إلى قلمي بعد راحة قصيرة من الفرجة على البرامج التلفزية...وسوف لن أرحم أصحاب هذه التفاهة المستشرية في التلفزات...وسوف أكتب ب

يقول أبو حامد الغزالي: «من لم يحرّكه الربيعُ وأزهاره، والعودُ وأوتاره، فهو فاسدُ المزاج ليس له علاج».

أرجو من وزيرة الثقافة التدخل العاجل لمساعدة الأستاذ والكاتب والصحفي والإعلامي والمنتج التلفزي محمد مصمولي على الخروج من أزمته ا

اعترافا بقيمته الفنية في العالم العربي واعتباره واحدا من أرقى وأجمل وأعمق الأصوات فضلا عن تاريخه المجيد على مدى كل هذه السنين ف

كان على الزعماء العرب وقبل أن يقرّروا ما قرّروا في شأن أحداث غزة وما يحدث في بعض الدول العربية ...كان عليهم أن يصلوا صلاة الغائ

والله عيب ما يحدث لهذا المواطن البسيط الفقير...فمنذ سنوات وهو يصرخ ولكن لا حياة لمن تنادي...ولقد اتصل بي عدة مرات وفي كل مرة يو

شاهدتها تغني  مع والدها قاسم بغزو في فيديو على «اليوتوب» فأعجبني الصوت وأعجبتني براءة الطفلة وكانت بذلك تجسم المثل الذي يقول «ك

يواصل إبداعه في صمت ويواصل تنشيطه الإذاعي بحرفية متميزة ...وذلك هو الشاب المتخلق والنبيل محمد أمين الزواري ...وهو كسب كبير لهذه

الفن جميل للذي يؤمن به...والعزف شفاء للروح في عالم الغناء...وإذا ما توفر الجمال والشفاء الفنيين في دار تونس بجينيف...فماذا تنتظ