فاضل الطيّاشي

رغم تحرّكاتها المتواصلة منذ مدّة، إلا أن الأطراف المعارضة لقيس سعيد وخياراته لم تنجح إلى حدّ الآن في استعادة ثقة الشارع والرأي

تهدف الزيادة الأخيرة في أسعار المحروقات إلى دعم ميزانية الدولة وإنعاش المالية العمومية.

بعد أن اتّضحت الرؤية نسبيا حول الحوار الوطني المنتظر تنظيمه في الفترة القادمة بإشراف رئيس الجمهورية، وبعد تعبير مختلف الأطراف ع

بإعلان النتائج النهائية والباتة غدا الخميس سيبقي أمام النهضة أسبوع واحد لاختيار رئيس الحكومة وترشيحه ليُكلفه رئيس الجمهورية بتش

مناخ سياسي ساخن وأجواء مشحونة وحملات تشويه متبادلة ومخاوف بين المترشحين من إمكانية تغييب الشفافية والنزاهة عن الانتخابات الرئاس

ما انفكت الأزمات والمشاكل المختلفة تتراكم في البلاد آخرها أزمة وفيات الرضع..وفي كل مرة تُتّهم الدولة بالضعف والهشاشة وتُتهّم من

اعلنت مجموعة من النواب اعتزامها الطعن في دستورية قانون المالية كما طالب عميد المحامين عامر المحرزي من رئيس الجمهورية ممارسة حقه

يعيش التونسيون منذ أشهر فترة غير مسبوقة جراء حالة الانهيار الاقتصادي وغلاء المعيشة وفقدان بعض المواد الأساسية وحالة الفوضى والت

تتتالى من يوم إلى آخر التّطورات داخل حزب نداء تونس في علاقة بعودة بعض الغاضبين وبالتحرك الأخير لأعضاء الهيئة السياسية وكذلك بما