فاضل الطياشي

تنتهي اليوم المهلة التي منحها رئيس الجمهورية قيس سعيد للأحزاب والكتل البرلمانية لتقديم الأسماء المقترحة المرشحة للتكليف بتشكيل

بعد إسقاط حكومة الجملي، تواتر الحديث عن أسماء عديدة اعتبرها كثيرون الأجدر بالتكليف لتشكيل الحكومة من قبل رئيس الجمهورية بعد الت

مازالت زيارة رئيس مجلس نواب الشعب ورئيس حركة النهضة راشد الغنوشي إلى تركيا تثير الجدل لدى الرأي العام في تونس خاصة بالنظر إلى ت

فشل السيناريو الأول لتشكيل الحكومة. ووقع المرور إلى السيناريو الثاني «حكومة الرئيس».

محطة تاريخية جديدة تتوقف فيها اليوم الجمعة تونس ضمن مسار "الانتقال الديمقراطي" الذي انطلق في 2011، وهي محطة جلسة منح الثقة للحك

أمام بعض المواقف الحزبية الرافضة للتشكيلة الحكومية المقترحة وفي ظل عدم إمكانية تغييرها قبل جلسة منح الثقة، لم يبق أمام الجملي غ

لم تتمكن حكومة حبيب الجملي من جمع التأييد السياسي حولها ما قد يُصعّب حصولها على الثقة أمام البرلمان بالأغلبية المطلوبة..

بين الحسابات السياسية والتوجهات الحزبية من جهة ومتطلبات المصلحة الوطنية من جهة ثانية، يجد نواب البرلمان أنفسهم اليوم بمناسبة ال

قبل انهاء مسار تشكيل الحكومة بدت في الافق بوادر تقلبات في العلاقة المنتظرة بين رأسي السلطة التنفيذية، رئاسة الحكومة ورئاسة الجم

بعد ان تخلصت من صفة «الحكومة الحزبية « وبعد ان اتجه الحبيب الجملي نحو اختيار «كفاءات مستقلة « ، أصبحت التشكيلة الحكومية الجديدة