عادل العوني

لا نكاد نعثر هذه الأيام على وقت للراحة في جدول أعمال رئيس الجمهورية: ففضلا عن تنقلاته نجده حثيث النشاط في قرطاج حيث يشرف ويستقب

من المطالبة بإزاحة النهضة من الحكم إلى الرغبة في إقصائها من المشهد السياسي كله… لخصوم الحركة مبرراتهم المعقولة في هذه الدعوات،

صندوق النقد الدولي بات عدونا الأول فهو يستعمرنا، ويتحكم في سياستنا وحاضرنا ومستقبلنا وطرق عملنا وإنفاقنا وأكلنا ونومنا وربما قض

ألقى قايد السبسي أمس بأولى أوراقه الرابحة وأهمها وهي ورقة المساواة، ووضع حركة النهضة في موقف صعب فإما أن «تقبّل الأفعى» بالمواف

تونس (الشروق) ـ

لم يتراجع اتحاد الشغل (حتى عشية أمس) عن قرار الإضراب العام في الوظيفة العمومية.

لم تكد زوبعة «خاشقجي» تهدأ حتى حرك الغنوشي إعصار «الوزراء الفاسدين» مما اضطر حركته مرة أخرى إلى التدخل للتوضيح.

حراك كبير يعيشه حزب النداء بعد أن اختار مغادرة الحكومة إلى المعارضة… هذا الحراك استغله البعض في دعوة جميع الندائيين الغاضبين إل

الشاهد مجمد في النداء دون أن يستقيل منه أو يقال، وهو مدعوم من كتلة الائتلاف الوطني دون أن يقر بزعامته لها أو ينفيها، وهو في كل

نداء تونس لم يمت بعد فهو حاضر يوميا ببياناته وقراراته الأحادية، نداء تونس لم يمت بعد ولكنه فقد كل شيء تقريبا… نداء تونس مازال ح