عادل العوني

فيروس المشاكل الداخلية يضرب الجبهة الشعبية كما ضرب العديد من الأحزاب والتحالفات في السابق وسيضرب حتما أطرافا أخرى لتبقى.

حركة قوية تتحكم بخيوط اللعبة السياسية وتمسك بحبال النجاة في مقابل حزب يتخبط لا يعرف عدوه من حليفه ولا ضرره من نفعه… هذا ما نستش

عاد القيادي النهضوي عبد الكريم الهاروني مؤخرا إلى تهديد الشاهد من إمكانية مراجعة دعم حركته للحكومة ما لم تتقيد بجملة من الشروط،

مركب النداء يغرق وجميع من عليه ان  لم تحدث معجزة، سبب الهلاك ليس في المركب ولا في العيوب التي أصابته ولا في علو الأمواج بل في ا

زادت لجنة «لم الشمل» الندائية جرعة في قراراتها، فمع توزيعها صكوك العفو على المطرودين والمجمدين، التفتت صوب حافظ ومعاونيه لتعتبر

..وكأن البلاد لا تتسع إلا لحزب واحد وانتماء واحد وهوية واحدة. كل حزب يطعن في خصومه.

تلتقي حركة تحيا تونس مع عديد الأحزاب في بعض خصوصياتها لكنها تتميز عن جميعها عبر سعيها إلى تفادي الأخطاء التي وقع فيها كل واحد م

كم تبقّى من الوقت لتعلن الدولة إفلاسها؟ هل يأتي يوم نتقاتل فيه على رغيف خبزوعلى أولوية النبش في حاويات القمامة؟

قال حامد القروي قبل 3 سنوات إنه سيسلم «جميع مشمولات ومهام حزبه إلى عبير موسي…» قبل أن يعود اليوم ليعيب عليها عدم الحفاظ على الأ

ما يحدث اليوم في حزب النداء يذكرني بحلقة مشهورة وناجحة وممتعة من حلقات السلسلة الكرتونية «طوم وجيري»، حلقة يقود فيها القط طوم ف